بعد تزايد مؤيدي الرئيس مرسي..
الجيش يستشعر الخطر ويرسل منشور للمؤسسات بمنع الكلام في السياسة
أرسل الجيش المصري منشورًا للمؤسسات الحكومية، دعاها فيه لمنع العاملين من الكلام في السياسة.
واستشعر الجيش الخطر بعد تزايد التظاهرات الحاشدة المؤيدة للرئيس المنتخب محمد مرسي.
وأرجع الجيش طلبه ذلك إلى حدوث خلافات حادة بين العاملين في المؤسسة
الواحدة؛ بسبب الانقسام في الرأي حول الوضع السياسي المضطرب في البلاد.
وزعم المنشور أن هذه الخلافات تؤثر بشكل كبير على كفاءة وجودة العمل, وطالب المؤسسات باتخاذ اللازم من أجل منع حدوث هذه المشاحنات.
وكان الجيش قد قام بانقلاب على الرئيس المنتخب محمد مرسي، ومنذ ذلك الوقت والاحتجاجات متواصلة في أنحاء البلاد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق