مصر الثورة





سوريا نحن معكم




with you syria

[IMG]http://shams-d.net/up//uploads/images/domain-b9caecbbc3.png[/IMG]




السبت، 30 نوفمبر 2013

"الشعب" تنشر أغرب 10 تصريحات لـ"السيسى" عجز العالم أمامها


"الشعب" تنشر أغرب 10 تصريحات لـ"السيسى" عجز العالم أمامها


السبت, 30 نوفمبر 2013 - 12:32 am
أغرب 10 تصريحات ابهرت العالم جمعاااااااااء

" دة خد السلم معاه فوق "
تعليقا على وصول الاخوان للحكم عن طريق الصندوق وظنه انه لن يتركوا الحكم من جديد ( اصل الصندوق كان فوق )

" دة فكر استراتيجى يا جماعة مش فكاكة "
وزير الدفاع يتحدث عن تحصين نفسه والمؤسسة العسكرية

"دة امر ميرضيش ربنا واى حاجة متضريش ربنا احنا معاها بنأيدها وبندعمها "
وزير الدفاع يسرح فى كلامه فينطق بما يفعل دون ان يدرى

" انا مش هحلف بس اقسم بالله "
وزير الدفاع يقول الشىء وعكسه فى نفس ذات اللحظة ( لاسحر ولا شعوذة )

"العقيد احمد على عامل جذب للستات "
وزير الدفاع يتحدث عن قدرات المتحدث العسكرى للجيش المصرى

"مصر ام الدنيا وهتبئة ام الدنيا وبكرة تشوفوا مصر "
وزير الدفاع يصرح بنواياه التى تأكدنا منها وفعلا شوفنا مصر

"لوحكمونى هخلى اللى بيتكلم فى الموبيل يدفع واللى بيكلمه هيدفع"
وزير الدفاع يطبق نظرية الخواجة ليشع الاقتصادية

"تدفع تاخد كوين سيرفس وام كوين سيرفس كمان "
وزير الدفاع يتكلم عن الراسمالية ويذكر احدث نظم الخدمات وهى كوين سيرفس ولكن جارى البحث عن امها

"عايز اوجه التحية للدول العربية والامارات والسعودية "
وزير الدفاع بعد توليه الحديدة ( المايك يعنى بس بلغة الافراح الشعبى عشان ملاقيش فكيك يقولى ايه هى الحديدة دى مش طالبة فكاكة ) ويوجه التحية لكل اللى رش رشة جرئية على الانقلاب

" روحوا لعباس "
وحتى الان لم يتم التعرف على عباس ويذكر انه تم العثور على شبيه له فى جزر النيهاواويا تم مشاهدته وهو راكب سيسى

الجمعة، 29 نوفمبر 2013

محمد جمال عرفة يكتب: قضاة يعجّلون بنهاية الانقلاب!

شوية عقل
محمد جمال عرفة يكتب: قضاة يعجّلون بنهاية الانقلاب!
محمد جمال عرفة
2013-11-29 08:40:58
الوجه الإيجابى الذى لا يدركه كثيرون لمغزى الأحكام التى صدرت مؤخرا ضد فتيات الاسكندرية (11 سنة سجن للتظاهر السلمى) ولطلاب جامعة الأزهر (17 سنة سجنا) هو أن هذه الأحكام تزيد الغضب الشعبى وتعجل بنهاية الانقلاب، فشكرا لمن حبسوا بنات حركة (7 الصبح) الطاهرات اللاتى تظاهرن بعد الفجر، وتركوا ممثلات مخمورات خرقن حظر التجول مساءً يذهبن لحال سبيلهن!
مواجهة الانقلاب ونصرة الحق ليست فقط بالتظاهر الإيجابى وقول كلمة الحق فى وجه سلطان جائر ورفض المظالم، ولكنها أيضا تأتى –لحكمة يعلمها الله– من مؤيدين للانقلاب أيضا.. من الحاكم الظالم نفسه بزيادة بطشه.. فيصدرون تشريعات أو أحكام تسهم فى لمّ شمل الميدان الذى انفرط عقده بين ثوار إسلاميين وغير إسلاميين، ومن ثم انتصار التعجيل بانتصار ثورة الحق فى النهاية!
فشكرا للقضاة الذين حبسوا البنات، وشكرا لحكومة ببلاوى على قانون التظاهر القمعى الدموى، وشكرا للذين يغلقون الشوارع بالمدرعات ويحولون القاهرة إلى جراج سيارات خانق، وشكرا للشرطة التى تضرب وتسحل وتقتل كل من يتظاهر ضد الانقلاب، وشكرا لسياسيى جبهة الخراب (الإنقاذ) الذين أصبحوا يبررون حبس الفتيات بعدما أصبحوا فى السلطة، ويرون قتل المتظاهرين واقتحام المدن الجامعية شيئا ضروريا لقمع "الشعب الآخر"!.
لن نبكى على المظالم ونقول إن بلاك بلوك كانوا يغلقون الشوارع ويعطلون القطارات والمترو ويعتدون على الشرطة بالمولوتوف.. ومع هذا لم يحاكم واحد منهم وأطلق سراحهم، وقال البعض على فيس بوك إنهم من الشرطة السرية (!)، بينما ١٤ بنتا سجنّ ١١ سنة كاملة.. سجن يا معدومى الإنسانية والضمير والعدل.
لن نقول إن القاضى الذى حكم على البنات بـ 11 سنة سجنا يفتخر فى صور على صفحته على البلوج الخاص به بإنتمائه لحركة تمرد (مع الانقلاب)، ولم يقل له أحد إن هذا اشتغال بالسياسة ممنوع على القضاة، فيما 75 من زملائه القضاة الشرفاء موقوفون عن العمل بتهمة العمل بالسياسة (ضد الانقلاب)!، ولن نطالب القضاة وأعضاء النيابة بالنظر بعين الرأفة للناشطات السياسيات ومعاملتهن كما يعاملون العاهرات وبنات الليل حرصا على مستقبلهن.
 نطالبهم أن يراعوا الرأفة ببنات مصر كما راعوا من قبل الرأفة مع مطرب تهرب من خدمة الجيش بحجة الحفاظ على مستقبله، وكما راعوا ممثلا ضبط معه سلاح فى سيارته، وكما راعوا ممثلة ضبط معها حشيش!.
سنقول مع المستشار وليد شرابى إن "القضاة أثبتوا للانقلاب أنه لا توجد ضرورة لمحاكمة المدنيين عسكريا"، لأنه بعدما سجنوا البنات القصر 11 عاما وحبسوا شباب الأزهر 17 سنة بتهم التظاهر، ليس هناك أشد من هذا ستحكم المحاكم العسكرية لو وقف أمامها هؤلاء الشباب الطاهر!
لا أدرى ما الذى يجرى، ولكن المؤكد أن استمرار بعض هذه الأحكام وقرارات النيابة التى يشتم من بعضها أنها "مسيسة" تهدم صرح العدالة وتؤكد ما كان يقال عن دور بعض القضاء كأدوات ورموز الدولة العميقة التى ترفض التغيير والثورة.
هل يأكل القضاء أبناءه؟.. أشرف القضاة (الخضيرى) سجنوه، ويطالبون الآن برأسى المستشارين أحمد مكى وجنينة لأنهما فضحها فسادا كان مجهولا، وتم وقف 75 قاضيا عن العمل ويجهزون أوراق إحالتهم إلى التحقيق والفصل، والتحقيقات التى فتحت مع المستشار الزند أصبحت فى علم الغيب، والمستشار جنينة اتهم وزير العدل بأنه حصل على مبلغ مليون و140 ألف جنيه من جهاز الاتصالات لم يقُمْ بردها إلى الآن، واتهمه بممارسة ضغوط على قاضى التحقيق فى مخالفات «الزند»، ثم فوجئنا بالمستشار جنينة هو الذى يحول إلى المحاكمة!!.
البنات هن أعراضنا ومن يتعامل مع زهرات بريئة بالضرب والاعتقال والسجن يؤكد أنه منزوع النخوة وفاقد الضمير، ولكن من قتل وأزهق أرواح الآلاف، ومن استهان بحرمة المساجد، وحرقها وأغلقها وقصفها لن يهون عليه اعتقال وسجن البنات!.

الخميس، 28 نوفمبر 2013

الاعلامي أحمد منصور: محاكمة السيسي والانقلابيين في بريطانيا


الاعلامي أحمد منصور: محاكمة السيسي والانقلابيين في بريطانيا


الخميس, 28 نوفمبر 2013 - 08:11 pm

«إننا نشترك معا في حمل هذا العبء التاريخي وبأن مستقبلنا المشترك بما في ذلك الحقوق التي نؤمن بها جميعا تعتمد على مآلات الأمور في مصر» هذا ما أجمع عليه المتحدثون في المؤتمر الصحفي الذي عقده يوم السبت الماضي الفريق القانوني الدولي الذي بدأ التحرك في المحاكم البريطانية لمقاضاة وزير الدفاع المصري عبد الفتاح السيسي ومساعديه وكل الداعمين للانقلاب الدموي في مصر من ضباط الجيش و الشرطة والإعلاميين الفاسدين وحتى رجال الدين.
وكنت قد التقيت في لندن في شهر سبتمبر الماضي مع منسق الفريق المحامي طيب علي الذي أكد لي ان الفريق الذي يضم أكثر من ثلاثين من كبار المحامين المهتمين بحقوق الإنسان في العالم على رأسهم المدعي العام البريطاني السابق اللورد كين ماكدونالد والمحامي البريطاني المختص في حقوق الإنسان مايكل مانسفيلد وهما مستشاران لملكة بريطانيا كما يضم الفريق مقرر الأمم المتحدة السابق لحقوق الإنسان الجنوب إفريقي جون دوغارد، وكان الفريق قد باشر بالفعل تحقيقاته في قيام سلطات الانقلاب في مصر بقيادة عبد الفتاح السيسي بارتكاب جرائم ضد الإنسانية مركزا على المجازر الذي ارتكبتها سلطات الانقلاب أمام دار الحرس الجمهوري ورابعة والنهضة والنصب التذكاري في شهر يوليو الماضي ومقتل العشرات أثناء نقلهم في سيارة الترحيلات إلى سجن أبوزعبل في شهر أغسطس الماضي، وقد قام الفريق القانوني بإبلاغ قيادة الجيش المصري بشأن القضية التي سترفع بالمحاكم البريطانية والتي تسمح بمقاضاة المجرمين الذين يرتكبون جرائم ضد الإنسانية في أي مكان في العالم وملاحقتهم حال خروجهم من بلادهم، وقد قام هذا الفريق نفسه بمقاضاة تسيبي ليفني ومجرمين إسرائيليين آخرين بارتكاب جرائم حرب ارتكبت خلال الغزو الإسرائيلي لقطاع غزة نهاية العام 2008 وبداية العام 2009 وصدر بحقها مذكرة اعتقال من المحاكم البريطانية وحتى لا تدخل السلطات البريطانية في مشاكل مع إسرائيل فقد طلبت من جميع المتورطين الإسرائيليين عدم الدخول لبريطانيا وقبل شهر تم إيقاف رئيس البحرية الإسرائيلية السابق الذي ارتكب جريمة الاعتداء على سفينة الحرية التركية «مرمرة» في مطار هيثرو في بريطانيا لساعات إلا أنه سمح له بالدخول بعدما تبين عدم وجود مذكرات اعتقال بحقه مثل ليفني وقائمة أخرى من مجرمي الحرب الإسرائيليين كذلك تمت محاكمة الديكتاتور التشيلي الأسبق بينوشيه في بريطانيا بتهمة ارتكاب جرائم حرب، وقد انتقد المحامي مايكل مانسفيلد في كلمته التي ألقاها في المؤتمر الذي عقد في بريطانيا السبت الماضي لفريق المحامين ما سماه حالة «الصمت الجماعي إزاء الانقلاب الذي أطاح بالرئيس الشرعي المنتخب لمصر محمد مرسي» وأكد مانسفيلد على «أن مقاضاة مرتكبي الانقلاب في مصر أمر في غاية الأهمية لأن الشرق الأوسط بوتقة لما يجري في العالم». وأضاف مانسفيلد: أن اللجوء إلى الاختصاص القضائي الدولي لتحقيق العدالة في مصر ليس أمراً غير مسبوق، مستشهداً بقضايا أخرى «تثبت الحاجة إلى إنفاذ القانون الدولي».
 

الخميس، 21 نوفمبر 2013

حلم استعادة الأموال المنهوبة "يتبخر"

حلم استعادة الأموال المنهوبة "يتبخر"
2013-11-21 08:25:24
 الحرية والعدالة
كتبه : فاطمة صابر
  • الانقلاب العسكرى يجمد عمل لجنة استرداد أموال نظام المخلوع من الخارج
  • وقف عمل اللجنة محاربة لكل أهداف ومكتسبات ثورة 25 يناير
  • الانقلابيون يجاملون مؤيديهم من فلول النظام البائد بوقف ملاحقة أموالهم
  • خبراء: تجميد ملاحقة الأموال المهربة خدمة الانقلاب لكل فاسدى الثورة المضادة
  • عبد السلام نوير: الانقلاب يحاول إسدال الستار تمامًا على ملف الأموال المهربة
  • محمد كمال: رموز نظام المخلوع قاموا بالانقلاب على الشرعية.. فكيف سيلاحقون أنفسهم؟
 
ثلاثة أعوام مضت منذ قيام الشعب بثورة 25 يناير المجيدة التى ثارت فى وجه فساد واستبداد نظام المخلوع وأطاحت به، ورغم ذلك فلم تنجح مصر فى استعادة أى شىء من أموالها المنهوبة والمهربة فى الخارج التى أخدها رموز النظام البائد من قوت الشعب وكنزوها فى بنوك سويسرا وبريطانيا وأمريكا وغيرها من الدول الأجنبية.
ولم يكن المجلس العسكرى جادًا فى الفترة التى تولى فيها إدارة شئون البلاد لاسترداد الأموال المهربة إلى الخارج، ولكن عندما جاء الرئيس الشرعى الدكتور محمد مرسى شكل لجنة جديدة لاسترداد الأموال المهربة إلى الخارج من نظام المخلوع مبارك ودعمها الرئيس بنفسه، ولكن فلول النظام البائد وأعوان الثورة المضادة وضعوا أمامها العراقيل حتى جاء الانقلاب العسكرى الذى جمد عمل اللجنة تمامًا مكافأة منه لنظام المخلوع الذى عاد مرة أخرى بكل فساده واستبداده.
وكانت حالة من الجدل قد ثارت خلال الفترة الماضية حول وضع اللجنة المختصة بملاحقة الأموال المهربة فى الخارج إلى أن شاركت مصر فى المنتدى العربى الثانى، لاسترداد الأموال المهربة الذى عقد فى المغرب مؤخرا وتولى إلقاء كلمة مصر وزير العدل بحكومة الانقلاب وهو قاض متهم بالفساد المالى والإدارى من قبل الجهاز المركزى للمحاسبات وأكد على إلغاء اللجنة وهو ما أوضح أن سلطة الانقلاب تريد تقنين الفساد، كما ظهر ذلك جليا فى قرار اللجنة المعينة لتشويه دستور 2012 الشرعى، بإلغاء المادة الخاصة بمفوضية مكافحة الفساد والمنصوص عليها بدستور 2012، والتى كان متوقعا لها أن تصبح أداة فعالة لاجتثاث الفساد من البلاد.
من جانبهم، رأى خبراء أن ما تقوم به سلطات الانقلاب حاليا ما هو إلا خدمة أخرى يقدمونها للفاسدين من رموز النظام البائد ومؤيديهم فى الانقلاب وأن سلطات الانقلاب تقف جنبا إلى جنب بجوار الفاسدين ومن سرقوا أموال البلاد.
رصاصة الرحمة
فى البداية، قال الدكتور عبد السلام نوير -رئيس قسم العلوم السياسية بجامعة أسيوط- "إن تجميد لجنة ملاحقة الأموال المهربة من قبل حكومة الانقلاب العسكرى الدموى ما هو إلا إطلاق رصاصة رحمة عليها لإسدال الستار عن هذا الأمر لأن الأمر الواقع أنها ميتة منذ الانقلاب العسكرى".
وأضاف نوير: "فبعد أن كان هناك حديث عن حجم الأموال المهربة فى الخارج فجأة صمت الانقلابيون الدمويون وكأن مصر استردت أموالها فبالتالى أى تجميد قانونى لها فما هو إلا دلالة على أمر واقعى سابقها فحتى التصريحات بدأت تخرج من تهوين أمر الأموال المهربة ثم بعد ذلك الصمت عنها".
وتابع: "حتى على مستوى الوعى الشعبى كل ما يتمناه الناس الآن هو عدم عودة المخلوع مبارك نفسه ولم يعد أحد يتطلع لعودة الأموال المنهوبة التى صمت عنها الجميع وحتى الشخصيات التى كانت تهتم بهذا الأمر صمتت عنه ثم رأينا تكذيب دول لما يقال بأن "بريطانيا" تماطل فى تسليم الأموال ثم بعد ذلك ترد الحكومة البريطانية بأن مصر لم تقدم لها طلبا فى الأساس فبالتالى لم توجد جدية فى استعادة الأموال حتى يتم التمهيد بعد ذلك لتجميد اللجنة".
من جانبه، يرى الدكتور محمد كمال -الباحث فى مركز هشام مبارك للقانون- أن ما تقوم به سلطات الانقلاب العسكرى الدموى من تجميد اللجنة المختصة بملاحقة الأموال المهربة ما هو إلا أمر طبيعى منهم لأنهم فى الأساس استعانوا بشخصيات فاسدة ومتورطة فى قضايا فساد للانقلاب على الرئيس الشرعى للبلاد الدكتور محمد مرسى إضافة إلى أن ما حدث فى 3 يوليو ما هو إلا انقلاب على ثورة 25 يناير وكل ما جاءت به فبالتالى ليس مستغربا أن يقوموا بوقف عمل أى لجنة تحارب الفساد أو تسعى لملاحقته.
وأضاف كمال: "لقد رأينا المشهد فى الفترة الأخيرة نفس رموز وشخصيات نظام المخلوع مبارك يعودون للظهور على الساحة السياسية مجددا وكأن نظام مبارك الفاسد عاد كله عدا رأسه المتمثل فى المخلوع حسنى مبارك فبالتالى من يقوم على شئون الدولة الآن هم أناس فاسدون فكيف لهم أن يلاحقوا أى قضية متعلقة بالفساد".
وكانت جبهة استقلال القضاء لرفض الانقلاب العسكرى قد استنكرت توقف عمل لجنة استرداد أموال نظام المخلوع حسنى مبارك المهربة، بعد الانقلاب العسكرى فى 3 يوليو الماضى، وفشل المستشار عادل عبد الحميد وزير العدل فى حكومة الانقلاب فى تكوين أى لجنة جديدة أو القيام بدوره القانونى فى استرداد تلك الأموال.
وأدانت الجبهة -فى بيان لها- ترويج القاضى السابق المتهم بفساد مالى من الجهاز المركزى للمحاسبات، لمغالطات قانونية حول الوضع فى مصر خلال كلمته فى المنتدى العربى الثانى، لاسترداد الأموال المهربة الذى عقد فى المغرب مؤخرًا، مشككة فى إمكانية مسئول متهم بالفساد المالى فى ملاحقة أموال الفاسدين من نظام مبارك فى الخارج.
وحذرت الجبهة من أن التأخير فى تفعيل اللجنة هو خدمة جليلة يقدمها الانقلاب العسكرى لنظام مبارك المخلوع، والذى بات واضحا للجميع اختراق عناصره لمفاصل الدولة منذ إعلان الانقلاب، وهو ما يناهض ثورة 25 يناير، فضلًا عن أنه يحبط كل الجهود الإيجابية التى قامت بها اللجنة التى شكلها الرئيس الشرعى المختطف قسرا الدكتور محمد مرسى، وهو ما يشكل جريمة كبرى تضاف إلى سجل قادة الانقلاب الأسود.
وأشارت الجبهة إلى أن الرئيس الشرعى الدكتور مرسى دعم اللجنة بقوة فى إطار محاربته للفساد، الذى أبى إلا أن يتحالف ضده ليعطل كل جهوده هو وكل الوطنيين المخلصين فى الدولة، لمكافحة الفساد، عن طريق انقلاب عسكرى متكامل الأركان، استعان ببعض ممن تورط فى الفساد وانقلبوا على أول رئيس مدنى منتخب لمصر، لينفذ جريمته التى لا تسقط بالتقادم.

غضبة عارمة بجامعة القناة ردًّا على مجزرة الأزهر



غضبة عارمة بجامعة القناة ردًّا على مجزرة الأزهر

[21-11-2013]

اخوان اون لاين

الإسماعيلية- خليل إبراهيم:
انطلقت اليوم مسيرات غاضبة بجامعة قناة السويس بالإسماعيلية، حيث شارك فيها طلاب كليات الطب البشري وصيدلة وأسنان وهندسة وتجارة وآداب وزراعة وسياحة وفنادق وتربية؛ تنديدًا بمجزرة المدينة الجامعية لطلاب الأزهر ليلة أمس والتي راح ضحيتها شهيد وعشرات المصابين والمعتقلين من طلاب الأزهر.

طافت المسيرة أرجاء الجامعة الجديدة وهتف الطلاب: "أزهر أزهر يا شريف دم أولادك ع  الرصيف- صوت الطلبة طالع طالع جوه الجامعة وجوه الشارع- يا حكومة عسكرية انتو كلاب زي  الداخلية- الداخلية بلطجية".

مسيرات ليلية حاشدة بمدن الجيزة ضد الانقلاب وتنديدًا بمجزرة الأزهر

مسيرات ليلية حاشدة بمدن الجيزة ضد الانقلاب وتنديدًا بمجزرة الأزهر
2013-11-21 21:38:17
الحرية والعدالة
كتبه : إسراء محمود
خرجت مسيرات ليلية حاشدة، عقب صلاة العشاء، بمدن محافظة الجيزة؛ رفضا للانقلاب، وتنديدا بما قامت به قوات الانقلاب من الاعتداء على المدينة الجامعية لطلاب الأزهر .
وخرجت المسيرات من مدينة 6 أكتوبر والشيخ زايد والعياط وصفط اللبن وناهيا وكرداسة والهرم، رفعوا فيها صور الرئيس محمد مرسي وشارات رابعة العدوية، مرددين هتافات تطالب بسقوط الانقلاب وعودة الشرعية .
وأكد المتظاهرين رفضهم لما قامت به قوات الانقلاب من قمع الحريات في مصر عامة، ومع طلاب الجامعات بشكل خاص، وآخرها ما قامت به من اقتحام المدينة الجامعية لطلاب جامعة الأزهر، والاعتداء عليهم بالغاز والخرطوش.
ش

رئيس اتحاد طلاب الأزهر: مجزرة المدينة الطلابية تمت برعاية الطيب والعبد

رئيس اتحاد طلاب الأزهر: مجزرة المدينة الطلابية تمت برعاية الطيب والعبد
2013-11-21 02:59:51
كتبه : الحرية والعدالة
أكد أحمد البقري، رئيس اتحاد طلاب جامعة الأزهر، ان اقتحام قوات الانقلاب المدينة الطلابية للجامعة تم تحت رعاية أحمد الطيب شيخ الأزهر وأسامة العبد رئيس الجامعة.
وقال البقري أن هناك مئات الإصابات جراء اقتحام قوات الأمن دون وجود عربية إسعاف واحدة.
وأكد استشهاد أحد الطلاب ووجود آخر في حالة خطرة بين الحياة والموت، تحت سمع وبصر رئيس جامعة الأزهر وشيخ الأزهر.
وقال البقري أن العبد لا يدير جامعة الأزهر وأنها تدار من مكاتب أمن الدولة، مشيرًا أن نائب رئيس الجامعة لم يعينه أسامة العبد، بل عينه شيخ الأزهر، وكذلك كلاً من "توفيق نور الدين" و"إبراهيم الهدد".

بعد مجزرة «الأزهر».. الانقلاب يحاصر جامعتي القاهرة وأسيوط

بعد مجزرة «الأزهر».. الانقلاب يحاصر جامعتي القاهرة وأسيوط
2013-11-21 05:05:07
كتبه : الحرية والعدالة
أكدت مصادر وشهود عيان أن قوات أمن الانقلاب تحاصر الآن جامعتي القاهرة وأسيوط بالمدرعات وسيارات الأمن المركزي؛ تخوفاً من خروج التظاهرات التي اندلعت في المدن الجامعية احتجاجاً على أحداث الأزهر - والتي أسفرت عن سقوط شهداء، و120 مصاب بالخرطوش و200 بالاختناق، واعتقال العشرات – إلى خارج أسوار الجامعة.
من جانب آخر، تلقى طلاب المدينة الجامعية بالمنصورة تهديدات من مشرفي المدينة بالفصل النهائي للطلبة الذين بدأوا تظاهراتهم احتجاجا علي اقتحام مدينة الأزهر.

أحمد منصور يكتب: السيسي يستعد للإطاحة بالجميع!


أحمد منصور يكتب: السيسي يستعد للإطاحة بالجميع!


الخميس, 21 نوفمبر 2013 - 04:34 pm

من يتابع المنظومة الاعلامية للانقلابيين في كل وسائلهم المرئية والمسموعة والمكتوبة يجد ان جميع العاملين في منظومة الاعلام الانقلابية ينفذ تعليمات عامة تصدر من جهة واحدة سواء ما يتعلق منها بمنتجي البرامج التليفزيونية او مقدميها او رؤساء تحرير الصحف او العاملين فيها وقبل وبعد ذلك ملاكها من رجال الدولة العميقة وأنصار النظام السابق الذي لا زال يمسك بتلابيب مجريات الامور في مصر، وعلى غرار الانقلابات العسكرية التي جرت وتجري منذ الحرب العالمية الثانية وحتى الآن يكاد السيناريو نفسه يتكرر.
ضابط طموح يرى النجوم التي على كتفيه والتي حصل عليها بنسبة 50% في الثانوية العامة وهي الحد الادنى للنجاح يراها تربطه مباشرة بالنجوم التي في السماء فيرى نفسه اكبر من جميع البشر ومن ثم فهو الذي يجب ان يحكمهم بعلمائهم ومفكريهم واطبائهم ومهندسيهم ومحاميهم وسياسييهم وكل من تجاوز نسبة الحد الادنى للنجاح وحصل على اكثر من 50%، ومع انتهاء عصور الاحتلال المباشر لبلادنا والدخول في منظومة الاحتلال غير المباشر لم تجد الدول الغربية افضل من العسكر لتتحالف معهم ليقيموا في بلادنا الانظمة التي تحقق للغرب غاياته وللعسكر طموحاتهم، وفي ظل هذه الصورة اصبح كل وصولي ومنافق يبحث عن مكان يزاحم به ليس الاكتاف فهي فقط لحملة النجوم وانما الاحذية والاقدام حتى يجد لنفسه مكانا بين احذية العسكر، واصبحنا نشاهد رجالا كان البعض يعدهم من الاخيار يتهافتون على المناصب الصغيرة والمقاعد التي تقع في نهاية الصفوف ارضاء للعسكر وقبولا للدنية في الدين والدنيا، فظهروا على حقيقتهم التي طالما خدعوا بها الناس، ولان قائد الانقلاب عادة ما يكون ضابطا طموحا فانه لا يريد لاي ممن شاركه في جريمته ان يكون له وجود معه او حوله او يذكره بانه لم يكن وحده، لذلك يعمد قادة الانقلابات العسكرية وخلال فترة وجيزة ان يقوموا بتصفية كل رفاقهم حتى يصبح كل منهم هو الزعيم الاوحد والقائد الملهم، ولن نذهب بعيدا وانما نبقى في ظل الانقلابات القريبة التي جرت في تركيا عام 1980 بقيادة كنعان ايفرين، او التي جرت في باكستان بقيادة برويز مشرف فالاول كان حاكما عسكريا لمدة ثلاث سنوات اعد خلالها دستورا على قياسه وحصن نفسه فيه من المحاكمة او الملاحقة ثم رشح نفسه رئيسا وظل يحكم حتى العام 1989، لكنه خلال السنوات الاولى قام بتصفية واقالة كافة شركائه في الانقلاب، والثاني قاد انقلابا في اكتوبر عام 1999 على حكومة نواز شريف وخلال سنتين من الحكم العسكري رتب فيها الامور ليصبح رئيسا في 20 يونيو 2001 وظل يحكم حتى اجبر على الاستقالة في 18 اغسطس 2008، لذلك فان الخطوة القادمة للفريق السيسي هو التخلص من كل المشهد المسرحي القائم في مصر الآن وكذلك من رفاقه العسكريين الذين يكبروه سنا وربما بعض من يصغره لكنه سيتخلص منه بطريقة مسرحية مثل التي قام بها في انقلابه، وقد بدات معالم التخلص من الطراطير جميعا من خلال الهجوم الحاد الذي يقوده عازفو الاوتار من الاعلاميين الذين يتلقون اوامرهم من احد ضباط استخبارات السيسي كل يوم حيث اعلنوا جميعا الهجوم على حكومة الببلاوي واتهامها بالفشل.

الثلاثاء، 19 نوفمبر 2013

محمد جمال عرفة يكتب: فى مصر الانقلابية فقط!

شوية عقل
محمد جمال عرفة يكتب: فى مصر الانقلابية فقط!
محمد جمال عرفة
2013-11-19 06:05:15
فى مصر الانقلابية فقط: تقتل الشرطة القتيل فى محمد محمود، ثم يحتفل قادتها بذكراه فى سرداق عزاء بميدان التحرير ويقولون: "المجد لشهداء محمد محمود الذين سالت دماؤهم لتروى شجرة النضال" مع أن من قتلوهم هم من قتلوا شهداء رابعة والنهضة ورمسيس والإسكندرية والمنصورة والحرس الجمهورى وغيرهم.. ولم يحاسبهم أحد!.
فى مصر فقط: يقول كارهو الإسلاميين والإخوان إن (الإخوان باعونا فى محمد محمود)، بينما هم باعوا الإخوان والإسلاميين فى رابعة والنهضة و7 مجازر أخرى ولم يعترفوا حتى بأن الألف أو الأربعة آلاف شهيد الذين قتلوا هم من الشهداء، ويبررون قتلهم بقولهم إن "الإخوان بيقتلوا أنفسهم" وإنهم "يحبون الظهور بمظهر الضحية"!.
فى مصر فقط: يعلنون أسماء وأعداد (شهداء الشرطة) ولا يعلنون أسماء (شهداء الشعب) الذين قتلتهم الشرطة مع أن الدم المصرى واحد وفى رقبة أى مسئول.
فى مصر فقط: عرفنا أسماء الشهداء الذين سقطوا فى ثورة 25 يناير (900 شهيد) والذين قتلوا فى عهد المجلس العسكرى (طنطاوى وعنان) (215 شهيدا)، والذين قتلوا فى عهد الرئيس محمد مرسى (154 شخصا).. ولكن لم نعرف وهناك حظر وتعتيم مقصود على شهداء عهد السيسى وهم قرابة 3 آلاف؟!
فى مصر فقط: تسمح نقابة الصحفيين بعمل جرافيتى على جدرانها الخارجية للصحفيين اليساريين الذين استشهدوا فى أعمالهم وترفض رسم جرافيتى لشهداء الصحفيين من التيار الإسلامى ويهدد أعضاء فى مجلس نقابتها بإزالة جرافيتى رسمه زملاء شهداء رابعة الصحفيين!.
فى مصر فقط: كرمت وزارة التعليم طالبا لأنه ابتدع شعارا تافها لـ(ثالثة) بثلاثة أصابع، بدل شعار (رابعة) ذى الأربعة أصابع الذى يقلقهم، وفصلوا عشرات الطلاب ووضعوا فى أيديهم القيود الحديدية وسجنوهم مع المجرمين لأنهم رفعوا شعار رابعة بدعوى أن هذا إدخال للسياسة فى التعليم، مع أن رفع إشارة تالتة زج بالسياسة فى المدارس أيضا!!.
فى مصر الانقلابية فقط: يكرمون اللاعبين الفاشلين ويعاقبون اللاعبين الذين حصدوا لمصر الميداليات الذهبية والبرونزية والفضية لأنهم رفعوا شعار رابعة وذكروهم بجرائمهم المستمرة!.
فى مصر فقط: يعتقلون أساتذة الأزهر والجامعات والنابغين من الأطباء والمهندسين والمهنيين والصحفيين والإعلاميين.. ويكرمون مفسدى الإعلام وناشرى الانحلال!.
فى مصر فقط: تفرج الشرطة والنيابة عن فنانين وفنانات ضبطوا مخمورين ومخترقين لحظر التجوال لأن معهم عرب يدفعون لدعم الانقلاب.. بينما يهينون الطبيب والمهندس والدكتور والشيخ ويصفونهم بالإرهابيين لأنهم يطالبون بالقصاص للشهداء.
فى مصر فقط: يحكمون على قاتلى الشعب فى عبارة السلام والأغذية الفاسدة والأسمدة المسرطنة وفى سلخانات التعذيب بالبراءة أو بأحكام لا تتعدى 3 أو 6 سنين.. بينما يحكمون على طلاب الأزهر الذين تظاهروا ضد شيخ الأزهر بـ17 سنة سجنا!!.
فى مصر فقط: تطالب الأقلية المسيحية بكوتة أو تعيين ما لا يقل عن 15% من المقاعد البرلمانية والمناصب، بينما يلقون ممثلى الأغلبية الإسلامية التى فازت بـ70% من المقاعد فى انتخابات حرة فى السجون!.
فى مصر الانقلابية فقط: يمكنك أن تجد رئيسا منتخبا مخطوفا ومعتقلا، ورئيس وزراء ووزراء منتخبين فى السجون، وغالبية نواب البرلمان المنتخب بغرفتيه فى السجون.. ثم تجد من يقول لك من "أحزاب الأنابيب" إنه يتوقع الفوز بأغلبية مقاعد برلمان الانقلاب المقبل!.
وكم ذا بمصرِ من المضحكات ولكنه ضحكٌ كالبكاء.

الاثنين، 4 نوفمبر 2013


فضيحة| قناة "دريم" توقف برنامج "النجار" لتأييده الشرعية


الإثنين, 04 نوفمبر 2013

 جريدة الشعب يصدرها حزب العمل


منعت قناة "دريم" مساء أمس الأحد، استكمال برنامج "نبض الاقتصاد والناس" الدكتور أحمد السيد النجار، الخبير بمركز الدراسات  السياسية والاستراتيجية بـ "الأهرام"، بعد أن كشف عن أسرار تتعلق بمفاوضات الحكومة مع صندوق النقد الدولي، واعترافه بخطأ الخروج على الرئيس محمد مرسي، بعد أن شهدت مصر بعد الإطاحة به سلسلة من الانتهاكات.
وفجر النجار أكثر من قنبلة مدوية في برنامجه الذي يبث على الهواء مباشرة، وجاءت البداية مع مخاطبته المشاهدين قائلاً: "أولاً.. دعوني أذيع سرًا على مسامعكم.. عندما أرادت حكومة الببلاوي عودة النقاش مع صندوق النقد بشأن القرض قالت لهم تعالوا نبدأ معكم من حيث انتهى مرسي.. فردت المديرة العام للصندوق، كريستين لاجارد، إذا لماذا عزلتموه لقد كنا على وشك الموافقة على القرض". وتابعت ـ وفق رواية النجار ـ قائلة: "نحن لن نستطيع استكمال التفاوض مع حكومة مؤقتة... أنتم تريدون القرض لأنكم تحتاجونه فعلاً.. أما مرسي فكان يريد القرض ليثبت أنه لا يحتاجه"، وهي المعلومات التي قال النجار إنه تحصل عليها من أحد الذين حضروا اللقاء بين الحكومة وصندوق النقد منذ أسبوعين. ولم تتوقف مفاجآت النجار عند هذا الحد، بل أنه أقر بخطأ عزل الرئيس محمد مرسي الذي أطاح به الجيش عقب مظاهرات حاشدة في الثالث من يوليو، قائلاً: "كلنا أخطئنا عندما خرجنا لنطالب بعزل الرئيس واعتقدنا أن الأوضاع المعيشية سوف تتحسن وسيشعر المواطن بالفرق ولكن ما حدث غير ذلك، ومن الصعب حتى تفسير ما حدث تم عزل مرسي وتم قتل الإخوان واعتقال من بقي منهم حيًا وتم إغلاق كثير من القنوات وتم قتل صحفيين وحبس واعتقال كل مخالف للرأى أو الفكر أو التوجه". وأضاف "من يقف منا اليوم أمام نفسه ويرى مصر كما هى لا كما يريدها حتما سيكتشف أن عهد الرئيس محمد مرسي كان أزهى عصور الديمقراطية ولن يكتب لمصر أي انتعاشة اقتصادية إلا بعودة الشرعية". وعند هذا الحد توقف البرنامج، بعد أن منعت إدارة القناة استكماله على ما يبدو، بعد أن خرج النجار لفاصل، لكن الإعلانات استمرت لمدة 20 دقيقة بعدها ولم يبث البرنامج وأذيع المسلسل قبل موعده بساعة كاملة تفاد